|
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
المجلد الثامن ملاحظة: رموز التعليق -1- إذا وجدت أيها القاريء في نهاية التعليق رمز (ب) فالمراد به عمل: الشيخ بكري الحياني. -2- وإذا رأيت رمز (ص) فالمراد به تحضير: الشيخ صفوة السقا. -3- وإذا لم تجد رمزا فدليل على أنه من أصل الكتاب. الكتاب الثالث من حرف الصاد
24638- أفضل الأعمال الحب في الله والبغض في الله تعالى. (د عن أبي ذر)(أخرجه أبو داود كتاب السنة باب مجانبة أهل الأهواء وبغضهم رقم (4575) ص). 24639- إن المتحابين في الله في ظل العرش. (طب - عن معاذ). 24640- المتحابون في الله على كراسي من ياقوت حول العرش. (طب - عن أبي أيوب). 24641- أحب الأعمال إلى الله الحب في الله والبغض في الله. (حم - عن أبي ذر). 24642- استكثروا من الإخوان فإن لكل مؤمن شفاعة يوم القيامة. (ابن النجار (قال المناوي في فيض القدير(1/500) رمز المصنف لضعفه. ص) في تاريخه - عن أنس). 24643- أكثروا من المعارف من المؤمنين فإن لكل مؤمن شفاعة عند الله يوم القيامة. (حل، ك في تاريخه - عن أنس). 24644- أنا شفيع لكل أخوين تحابا في الله من مبعثي إلى يوم القيامة. (حل - عن سلمان). 24645- ما أحدث رجل أخا في الله إلا أحدث الله له درجة في الجنة. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان - عن أنس). 24646- لو أن عبدين تحابا في الله واحد بالمشرق وآخر بالمغرب لجمع الله بينهما يوم القيامة، يقول: هذا الذي كنت تحبه في. (هب عن أبي هريرة). 24647- ما أحب عبد عبدا إلا أكرم ربه. (حم عن أبي أمامة). 24648- ما تحاب اثنان في الله تعالى إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه. (خد (أخرجه البخاري في الأدب المفرد باب إذا أحب الرجل أخاه فليعلمه رقم (544) ص) حب ك عن أنس). 24649- ما تحاب رجلان في الله تعالى، إلا وضع الله لهما كرسيا فأجلسا عليه حتى يفرغ الله من الحساب. (طب عن أبي عبيدة ومعاذ). 24650- من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله. (هب عن أبي هريرة). 24651- إن في الجنة لعمدا من ياقوت عليها غرف من زبرجد بها أبواب مفتحة تضيء كما يضيء الكوكب الدري يسكنها المتحابون في الله، والمتجالسون في الله، والمتلافون في الله. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان، هب عن أبي هريرة). 24652- ما تواد اثنان في الله تعالى فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما. (خد عن أنس). 24653- أفضل الأعمال بعد الإيمان التودد إلى الناس. (طب في مكارم الأخلاق ص عن أبي هريرة). 24654- إن الله ليدفع بالمسلم الصالح عن مائة من أهل بيت من جيرانه البلاء. (طب عن ابن عمر). 24655- إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون لجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي. (حم م عن أبي هريرة)(أخرجه مسلم كتاب البر باب في فضل الحب في الله رقم (2566) ص). 24656- إن أوثق عرى الإسلام أن تحب في الله وتبغض في الله. (ش، هب عن البراء). 24657- أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله عز وجل. (طب عن ابن عباس). 24658- أوحى الله تعالى إلى نبي من الأنبياء أن قل لفلان العابد: أما زهدك في الدنيا فتعجلت راحة نفسك وأما انقطاعك إلي فتعززت بي فماذا عملت فيما لي عليك؟ قال: يا رب وما ذلك؟ قال: هل عاديت في عدوا أو هل واليت في وليا. (حل خط عن ابن مسعود). 24659- أي عبد زار أخا له في الله، نودي أن طبت وطابت لك الجنة، ويقول الله عز وجل: عبدي زار في علي قراه ولن أرضى لعبدي بقرى دون الجنة. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن أنس). 24660- الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وماتناكر منها اختلف. (خ عن عائشة؛ حم، م (أخرجه مسلم كتاب البر والصلة باب الأرواح جنود مجندة رقم (2638) ص)، د، عن أبي هريرة؛ طب عن ابن مسعود). 24661- جالسوا الكبراء وسائلوا العلماء وخالطوا الحكماء. (طب عن أبي جحيفة). 24662- رأس العقل بعد الإيمان بالله التودد إلى الناس، وما يستغني رجل عن مشورة، وإن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، وإن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة. (هب عن سعيد بن المسيب). 24663- زار رجل أخا له في قرية، فأرصد الله له ملكا على مدرجته، فقال: أين تريد؟ قال: أخا لي في هذه القرية، قال: هل له عليك من نعمة تربها (تربها: أي تحفظها وتراعيها وتربيها كما يربى الرجل ولده. انتهى. النهاية [2/180] ب)؟ قال: لا، إلا أني أحبه في الله، قال: فإني رسول الله إليك إن الله أحبك كما أحببته فيه. (حم، خد (أخرجه مسلم كتاب البر والصلة باب في فضل الحب في الله رقم (2567) ص) م عن أبي هريرة). 24664- زر في الله فإن من زار في الله شيعه سبعون ألف ملك. (حل عن ابن عباس). 24665- الزائر أخاه المسلم أعظم أجرا من المزور. (فر عن أنس). 24666- الزائر أخاه في بيته الآكل من طعامه، أرفع درجة من المطعم له. (خط عن أنس). 24667- العبد مع من أحب. (حم عن جابر). 24668- العبد عند ظنه بالله وهو مع من أحب. (أبو الشيخ عن أبي هريرة). 24669- قال الله تعالى: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء. (ت عن معاذ)(أخرجه الترمذي كتاب الزهد باب ما جاء في الحب في الله رقم (2390) وقال: حسن صحيح. ص). 24670- قال الله تعالى: وجبت محبتي للمتحابين في والمتجالسين في والمتباذلين في والمتزاورين في. (حم طب ك هب عن معاذ). 24671- قال الله تعالى: حقت محبتي للمتحابين في، وحقت محبتي للمتواصلين في، وحقت محبتي للمتناصحين في، وحقت محبتي للمتزاورين في، وحقت محبتي للمتباذلين في، المتحابون في على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيون والصديقون والشهداء. (حم، طب، ك - عن عبادة بن الصامت). 24672- لأن أطعم أخا في الله مسلما لقمة، أحب إلي من أن أتصدق بدرهم، ولأن أعطي أخا في الله مسلما درهما أحب إلي من أن أتصدق بعشرة ولأن أعطيه عشرة أحب إلي من أن أعتق رقبة. (هناد هب عن بريد مرسلا). 24673- لأن أعين أخي المؤمن على حاجته، أحب إلي من صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام. (أبو الغنائم النرسي في قضاء الحوائج عن ابن عمر). 24674- ما ضاق مجلس بمتحابين. (خط عن أنس). 24675- مثل الجليس الصالح والجليس السوء مثل صاحب المسك وكير الحداد لا يعدمك من صاحب المسك إما تشتريه أو تجد ريحه، وكير الحداد يحرق بيتك أو ثوبك، أو تجد منه ريحا خبيثة. (خ عن أبي موسى)(وكذلك أخرجه مسلم في صحيحه كتاب البر والصلة باب استحباب مجالسة الصالحين ومجانبة قرناء السوء رقم (2628) ص). 24676- مثل الجليس الصالح مثل العطار إن لم يعطك من عطره أصابك من ريحه. (د ك عن أنس)(أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب من يؤمر أن يجالس رقم (4808) ص). 24677- من أحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان. (د (أخرجه أبو داود كتاب السنة باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه رقم (4655) وفي إسناده: القاسم بن عبد الرحمن. ص) والضياء عن أبي أمامة). 24678- من أحب قوما حشره الله في زمرتهم. (طب والضياء عن أبي قرصافة). 24679- من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله. (حم ك عن أبي هريرة)(أخرجه الحاكم في المستدرك (4/168) وقال صحيح ووافقه الذهبي. ص). 24680- من تشبه بقوم فهو منهم. (د (أخرجه أبو داود كتاب اللباس باب في لبس الشهرة رقم (4012) وقال ابن حجر في الفتح إسناده حسن. ص) عن ابن عمر طس عن حذيفة). 24681- من سود (سود: كل شخص من إنسان وغيره يسمى سوادا وجمعه أسودة مثل جناح وأجنحة ومتاع وأمتعة، والسواد العدد الأكثر وسواد المسلمين جماعتهم. المصباح المنير [1/400] ب) مع قوم فهو منهم، ومن روع مسلما لرضا سلطان جيء به يوم القيامة معه. (خط عن أنس). 24682- نظر الرجل إلى أخيه عن شوق. خير من اعتكاف سنة في مسجدي هذا. (الحكيم عن ابن عمرو). 24683- المرء كثير بأخيه. (ابن أبي الدنيا في الإخوان عن سهل بن سعد). 24684- المرء مع من أحب. (حم ق 3 عن أنس ق عن ابن مسعود). 24685- المرء مع من أحب، وله ما اكتسب. (ت عن أنس)(وكذلك أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب الرجل يحب الرجل عن خير يراه (5105) ص). 24686- أنت مع من أحببت. (ق عن أنس؛ حم وحب عن أبي ذر). 24687- لا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا تنافسوا، وكونوا عباد الله إخوانا. (م عن أبي هريرة). {الإكمال} من الترغيب في الصحبة 24688- الحب في الله فريضة، والبغض في الله فريضة. (الديلمي عن أنس). 24689- تواخوا في الله أخوين أخوين. (الحسن بن سفيان وأبو نعيم في المعرفة عن عبد الرحمن بن عويم بن ساعدة). 24690- إن المتحابين لجلال الله في ظل الله، يوم لا ظل إلا ظله. (طب عن معاذ وعبادة بن الصامت). 24691- إن المتحابين في الله في ظل عرش الله يوم لا ظل إلا ظله يفزع الناس ولا يفزعون، ويخاف الناس ولا يخافون. (طب عن معاذ). 24692- يقول الله تعالى: المتحابون لجلالي في ظل عرشي يوم لا ظل إلا ظلي. (حم وابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان، طب، حل عن العرباض). 24693- المتحابون في الله على منابر من نور، في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله. (طب عن عبادة بن الصامت). 24694- المتحابون في الله على منابر من نور، يغبطهم الشهداء والصالحون. (ك عن معاذ؛ ابن النجار عن جابر). 24695- المتحابون في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله، يوضع لهم كراسي من نور، يغبطهم النبيون بمجلسهم من الرب والصديقون والشهداء. (عم وابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان، ع، هب، ك وابن عساكر عن معاذ بن جبل). 24696- المتحابون في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله، على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيون والصديقون. (طب عن معاذ). 24697- إن لله تعالى عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم النبيون والشهداء بقربهم ومقعدهم من الله يوم القيامة، عباد من عباد الله من بلدان شتى وقبائل من شعوب، أرحام القبائل لم يكن بينهم أرحام، يتواصلون بها، ولا دنيا يتباذلون بها، يتحابون بروح (بروح: قد تكرر ذكر (الروح) في الحديث كما تكرر في القرآن ووردت فيه على معان، والغالب منها أن المراد بالروح الذي يقوم به الجسد وتكون به الحياة، وقد أطلق على القرآن والوحي، والرحمة، وعلى جبريل في قوله تعالى (الروح الأمين) وروح القدس. والروح يذكر ويؤنث. وفيه (تحابوا بذكر الله وروحه) أراد ما يحيا به الخلق ويهتدون، فيكون حياة لهم. وقيل: أراد أمر النبوة. وقيل: هو القرآن. النهاية [2/272] ب) الله، يجعل الله في وجوههم نورا، يجعل لهم منابر من لؤلؤ قدام الرحمن تعالى، يفزع الناس ولا يفزعون، ويخاف الناس ولا يخافون. (حم (أخرجه أحمد في مسنده (5/343) من حديث طويل عن أبي مالك الأشعري. ص) طب هق في الأسماء عن أبي مالك الأشعري). 24698- لأن أطعم أخا في الله مسلما لقمة أحب إلي من أن أتصدق بدرهم، ولأن أعطي أخا في الله مسلما درهما أحب إلي من أن أتصدق بعشرة دراهم، ولأن أعطي أخا في الله عشرة دراهم أحب إلي من أن أعتق رقبة. (هناد هب والديلمي عن بديل بن ورقاء العدوي). 24699- إن لله عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء يوم القيامة، لقربهم ومجلسهم منه قوم من أفناء (أفناء: وفي الحديث (رجل من أفناء الناس) أي لم يعلم ممن هو، الواحد: فنو. النهاية [4/477] ب) الناس من نزاع (نزاع: النزاع من القبائل: هم جمع نازع ونزيع، وهو الغريب الذي نزع عن أهله وعشيرته؛ أي بعد وغاب النهاية [5/41] ب) القبائل تصادقوا في الله وتحابوا يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم يخاف الناس ولا يخافون، هم أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. (ك (أخرجه الحاكم في المستدرك (4/170) وقال صحيح ووافقه الذهبي. ص) عن ابن عمر). 24700- إن لله تعالى عبادا على منابر من نور في ظل العرش يوم القيامة، يغبطهم النبيون والشهداء وهم المتحابون في الله عز وجل. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن أبي سعيد). 24701- إن من عباد الله عز وجل لأناسا ما هم بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله، قوم يتحابون بروح الله من غير أرحام بينهم ولا أموال يتعاطونها بينهم، والله إن وجوههم لنور وإنهم لعلى منابر من نور، لا يخافون إذا خاف الناس ولا يحزنون إذا حزن الناس، ثم قرأ: (هناد وابن جرير حل هب عن عمر). 24702- إن من عباد الله لعبادا ليسوا بأنبياء، يغبطهم الأنبياء والشهداء تحابوا بروح الله عز وجل على غير أموال وأنساب، وجوههم نور وهم على منابر من نور، لا يخافون إذا خاف الناس ولا يحزنون إذا حزن الناس ثم قرأ: (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان، وابن جرير، هب، ص عن أبي هريرة). 24703- أيها الناس اسمعوا واعقلوا واعلموا، أن لله عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم النبيون والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله عزو جل، هم ناس من أفناء الناس ونوازع القبائل، لم يتصل بهم أرحام متقاربون، متحابون بجلال الله وتصافوا فيه وتزاوروا فيه وتباذلوا فيه يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسون عليها وإن ثيابهم لنور وجوههم نور لا يخافون إذا خاف الناس ولا يفزعون إذا فزع الناس، أولئك أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. (حم (أخرجه أحمد في مسنده (5/343). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (10/276 و 277) ورجاله ثقات. ب) وابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان والحكيم وابن عساكر عن أبي مالك الأشعري). 24704- إن لله عبادا يجلسهم يوم القيامة على منابر من نور، يغشى وجوههم النور حتى يفرغ من حساب الخلائق. (طب عن أبي أمامة). 24705- إن لله تعالى جلساء يوم القيامة عن يمين العرش، وكلتا يدي الله يمين، على منابر من نور، وجوههم من نور، ليسوا بأنبياء ولا شهداء ولا صديقين، هم المتحابون لجلال الله عز وجل. (طب عن ابن عباس). 24706- إن المتحابين لترى غرفهم في الجنة كالكوكب الطالع الشرقي أو الغربي، فيقال: من هؤلاء؟ فيقال: المتحابون في الله. (حم عن أبي سعيد). 24707- إن المتحابين في الله لعلى عمود من ياقوتة حمراء في رأس العمود سبعون ألف غرفة، إذا أشرفوا على أهل الجنة أضاء حسنهم الجنة كما تضيء الشمس لأهل الدنيا، فيقول أهل الجنة: انطلقوا فلننظر إلى المتحابين في الله عليهم ثياب سندس خضر مكتوب على جباههم: هؤلاء المتحابون في الله تعالى. (الحكيم وابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان وابن عساكر عن ابن مسعود). 24708- إن في الجنة لعمودا من ذهب، عليه مدائن من زبرجد يضيء لأهل الجنة كما يضيء الكوكب الدري في جو السماء للمتحابين في الله عز وجل. (أبو الشيخ عن أبي هريرة). 24709- إن لله رجالا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يوضع لهم يوم القيامة منابر من نور وجوههم من نور يؤمنون يوم القيامة من الفزع الأكبر هم نزاع القبائل يتحابون في الله عز وجل. (طب عن معاذ). 24710- حقت محبتي للمتحابين في وحقت محبتي للمتصادقين؟؟ في، وحقت محبتي للمتباذلين في. (ق عن عبادة بن الصامت). 24711- قال الله تعالى: وجبت محبتي للذين يتجالسون في، ووجبت محبتي للذين يتباذلون في ووجبت محبتي للذين يتلافون في. (طب عن عبادة بن الصامت). 24712- قال الله تعالى: حقت محبتي للمتحابين في وحقت محبتي للمتجالسين في، وحقت محبتي للمتزاورين في. (طب عن عبادة بن الصامت). 24713- يقول الله تعالى: قد حقت محبتي للذين يتحابون من أجلي وقد حقت محبتي للذين يتزاورون من أجلي، وقد حقت محبتي للذين يتباذلون من أجلي، وقد حقت محبتي للذين يتصادقون من أجلي، وقد حقت محبتي للذين يتناصرون من أجلي، ما من مؤمن ولا مؤمنة يقدم الله له ثلاثة أولاد من صلبه لم يبلغوا الحنث (الحنث: الاثم والذنب وبلغ الغلام الحنث: أي بلغ المعصية والطاعة بالبلوغ المختار [122] ب)، إلا أدخله الله الجنة بفضل رحمته إياهم. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن عمرو بن عبسة). 24714- يأتي من أفناء الناس ونزاع القبائل قوم لم يتصل بينهم أرحام متقاربة تحابوا في الله وتصافوا في الله، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم عليها، يفزع الناس ولا يفزعون وهم أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. (ابن جرير عن أبي مالك الأشعري). 24715- أول من يرد الحوض يوم القيامة المتحابون في الله. (الديلمي عن أبي الدرداء). 24716- من أحب أخا في الله قال إني أحبك لله، فقد أحبه الله فدخلا جميعا الجنة كان الذي أحب في الله أرفع درجة بحبه على الذي أحبه له. (خ في الأدب (المفرد باب إذا أحب رجلا فلا يماره ولا يسأل عنه رقم (547) ص) عن ابن عمر). 24717- من أحدث أخا في الله عز وجل رفعه الله بها درجة في الجنة، وما تواد رجلان في الله إلا كان أفضلهما منزلة عند الله أشدهما حبا لصاحبه. (أبو الشيخ عن أنس). 24718- ما من رجلين تحابا في الله بظهر الغيب إلا كان أحبهما إلى الله أشدهما حبا لصاحبه. (طب عن أبي الدرداء). 24719- إن رجلا زار أخا له في قرية أخرى، فأرصد الله له على مدرجته ملكا، فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخا لي في هذه القرية فقال له: هل عليك من نعمة تربها فقال: لا غير أني أحببته في الله، قال: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه. (حم وهناد خ في الأدب، م، حب هب عن أبي هريرة). مر برقم [24663]. 24720- ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة؟ النبي في الجنة والصديق والشهيد في الجنة، والمولود في الجنة والرجل يزور أخاه في ناحية المصر (المصر: مصر مدينة معروفة، والمصر كل كورة يقسم فيها الفيء والصدقات قاله ابن فارس وهذه يجوز فيها التذكير فتصرف، والتأنيث فتمنع، والجمع أمصار. المصباح المنير [2/789] ب) لا يزوره إلا لله عز وجل. (ابن النجار عن ابن عباس). 24721- ما من عبد أتاه أخوه يزوره في الله إلا نادى مناد من السماء، أن طبت وطابت لك الجنة، وإلا قال الله عز وجل في ملكوت عرشه: عبدي زارني وعلي قراه ولن يرضى الله تعالى لوليه بقرى دون الجنة. (ع حل وابن النجار، ص عن أنس). 24722- يا أبا رزين إن المسلم إذا زار أخاه المسلم شيعه سبعون ألف ملك يصلون عليه يقولون: اللهم كما وصله فيك فصله. (طس عن أبي رزين العقيلي). 24723- يتزاور أهل الجنة على نوق عليها الحشايا (الحشايا؛ الحشيه: واحدة الحشايا، قلت: قال الزهري: الحشية: الفراش المحشو. والحشو: ما حشوت به فراشا أو غيره. المختار [105] ب) فيزور أهل عليين من أسفل منهم ولا يزور من أسفل منهم أهل عليين إلا المتحابين في الله فإنهم يتزوارون من الجنة حيث شاؤا. (طب عن أبي أمامة). 24724- من زار أخاه المؤمن خاض في رياض الرحمة حتى يرجع، ومن عاد أخاه المؤمن خاض في رياض الجنة حتى يرجع. (طب عن صفوان بن عساكر). 24725- نظر المؤمن إلى أخيه المسلم حبا له وشوقا إليه خير من اعتكاف سنة في مسجدي هذا. (ابن لال عن نافع عن ابن عمر). 24726- نظر الرجل إلى أخيه على شوق خير من اعتكاف سنة في مسجدي هذا. (الحكيم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده). 24727- إنك مع من أحببت، ولك ما احتسبت. (حب عن أنس). 24728- المرء مع من أحب، وأنت مع من أحببت. (ت: صحيح عن أنس). 24729- إنما لامرئ ما كسب وعليه ما اكتسب، والمرء مع من أحب؛ ومن مات على ذنابى (ذنابى: يعني على قصد طريق. وأصل الذنابى منبت ذنب الطائر. النهاية [2/170] ب) طريق فهو من أهله. (الحكيم عن أبي أمامة). 24730- من أحب قوما على أعمالهم حشر يوم القيامة في زمرتهم فحوسب بحسابهم وإن لم يعمل أعمالهم. (الخطيب عن جابر). 24731- إنما المرء بخليله فلينظر أمرء من يخالل. (الحارث حل عن أبي هريرة). 24732- المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل. (ط حم وابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان ك عن أبي هريرة). 24733- إن الله يستحيي أن يغفر لقوم وفيهم رجل ليس منهم إلا غفر له معهم. (أبو الشيخ في الثواب عن أبي سعيد). 24734- إذا رضي الرجل عمل الرجل وهديه وسمته فإنه مثله. (ابن النجار والرافعي عن أبي هريرة). 24735- من كثر سواد قوم فهو منهم، ومن رضي عمل قوم كان شريكا في عمله. (الديلمي عن ابن مسعود). 24736- مثل الجليس الصالح مثل العطار، إن لم يعطك من عطره أصابك من ريحه ومثل الجليس السوء مثل القين (القين: جمع قين وهو الحداد والصائغ. النهاية [4/135] ص) إن لم يحرق ثوبك أصابك من ريحه. (ع والرامهرمزي د حب في روضة العقلاء ك ص عن شبل عن أنس). 24737- مثل الجليس الصالح مثل العطار إن لم يصبك منه أصابك من ريحه، ومثل الجليس السوء مثل القين، إن لم يحرقك بشرره علق بك من ريحه. (حب والرامهرمزي عن أبي موسى). 24738- المسلم الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم. (ط، حم، ت (أخرجه الترمذي كتاب صفة القيامة باب رقم (55) ورقم الحديث (2507) وقال في تحفة الأحوذي (7/210) بعد ذكر حديث ابن ماجه برقم 4032 وقال إسناده حسن. ص)، ه عن ابن عمر). 24739- إن الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف. (كر عن سلمان). 24740- الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها في الله ائتلف وما تناكر منها في الله اختلف، إذا ظهر القول، وخزن العمل، وائتلفت الألسنة، وتباغضت القلوب، وقطع كل ذي رحم رحمه، فعند ذلك لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم. (الحسن بن سفيان، طب وابن عساكر عن سلمان)(صدر الحديث أخرجه مسلم في صحيحه كتاب البر والصلة باب الأرواح جنود مجندة رقم (2638). وآخر فقرة من الحديث هي آية من القرآن سورة محمد الآية رقم (23) ص). 24741- الأرواح جنود مجندة تلتقي فتشأم فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. (الديلمي عن علي).
24742- أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما. (ت هب عن أبي هريرة؛ طب عن ابن عمرو وعن ابن عمر؛ قط في الأفراد، عد، هب عن علي؛ خد (أخرجه البخاري في الأدب المفرد باب أحبب حبيبك هونا ما رقم (321) وهو حديث ضعيف. ص) هب عن علي موقوفا). 24743- إذا آخى الرجل الرجل، فليسأله عن اسمه واسم أبيه وممن هو، فإنه أوصل للمودة. (ابن سعد، تخ، ت عن يزيد بن نعامة الضبي). 24744- إذا آخيت رجلا فاسأله عن اسمه واسم أبيه، فإن كان غائبا حفظته، وإن كان مريضا عدته، وإن مات شهدته. (هب عن ابن عمر). 24745- إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه أنه يحبه. (حم، خد، د، ت، حب، ك عن المقدام بن معد يكرب؛ حب عن أنس؛ خد عن رجل (أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب الرجل يحب الرجل على خير يراه رقم (5102) ص) من الصحابة). 24746- إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله. (حم والضياء عن أبي ذر). 24747- إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه، فإنه أبقى في الألفة وأثبت في المودة. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن مجاهد مرسلا). 24748- من كان في قلبه مودة لأخيه ثم لم يطلعه عليها فقد خانه. (ابن أبي الدنيا عن مكحول مرسلا). 24749- إذا أحب أحدكم عبدا فليخبره فإنه يجد له مثل الذي يجد له. (هب عن ابن عمر). 24750- إذا أحببت رجلا فلا تماره ولا تشاره (تشاره: هو تفاعل من الشر: أي لا تفعل به شرا يحوجه إلى أن يفعل بك مثله. ويروى بالتخفيف. النهاية [2/459] ب) ولا تسأل عنه أحدا فعسى أن توافي عدوا فيخبرك بما ليس فيه فيفرق ما بينك وما بينه. (حل عن معاذ). 24751- إذا تناول أحدكم من أخيه شيئا فليره إياه. (د في مراسيله عن ابن شهاب؛ قط في الأفراد عنه عن أنس بلفظ: إذا نزع)(قال المناوي في فيض القدير (1/320) وإسناده ضعيف لكن انجبر المرسل بالمسند فصار متماسكا. ص). 24752- إن أحدكم مرآة أخيه فإذا رأى به أذى فليمطه عنه. (ت عن أبي هريرة)(أخرجه الترمذي كتاب البر والصلة باب ماجاء في شفقه المسلم على المسلم رقم(1929) وقال: يحيى بن عبيد الله: ضعفه، شعبة. ص). 24753- إذا جاء أحدكم وأوسع له أخوه فإنما هي كرامة أكرمه الله تعالى بها. (تخ هب عن مصعب بن شيبة). 24754- إذا جاء أحدكم الزائر فأكرموه. (الخرائطي في مكارم الأخلاق، فر عن أنس). 24755- إذا رأيت من أخيك ثلاث خصال فارجه: الحياء، والأمانة، والصدق، وإذا لم ترها فلا ترجه. (عد فر عن ابن عباس). 24756- إذا زار أحدكم أخاه فجلس عنده فلا يقومن حتى يستأذنه. (فر عن ابن عمر). 24757- إذا زار أحدكم أخاه فألقى شيئا يقيه من التراب، وقاه الله عذاب النار. (طب عن سليمان). 24758- امش ميلا عد مريضا، امش ميلين أصلح بين اثنين، امش ثلاثة أميال زر أخا في الله. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان عن مكحول مرسلا)(قال المناوي في فيض القدير (2/195) ظاهر كلام المصنف أي الإمام السيوطي أنه لم يقف عليه مسندا وهو عجيب فقد أخرجه البيهقي عن أبي أمامة لكن فيه علي بن يزيد الألهاني قال البخاري منكر الحديث وعمر ابن واقد متروك. ص). 24759- إن الله تعالى يحب المداومة على الإخاء القديم فداوموا عليه. (فر عن جابر). 24760- إن الله تعالى يحب حفظ الود القديم. (عد عن عائشة). 24761- ليس بحكيم من لم يعاشر بالمعروف من لا بد له من معاشرته حتى يجعل الله له من ذلك مخرجا. (هب عن أبي فاطمة الأيادي). 24762- خير الأصحاب عند الله خير لصاحبه وخير الجيران عند الله تعالى خيرهم لجاره. (حم ق ك عن ابن عمر). 24763- خير الأصحاب صاحب إذا ذكرت الله تعالى أعانك، وإذا نسيت ذكرك. (ابن أبي الدنيا في كتاب الإخوان - عن الحسن مرسلا). 24764- خير جلسائكم من يذكركم الله رؤيته وزاد في علمكم منطقه وذكركم الآخرة عمله. (عبد بن حميد والحكيم عن ابن عباس). 24765- إذا كان اثنان يتناجيان فلا تدخل بينهما. (ابن عساكر عن ابن عمر). 24766- إذا كانوا ثلاثة فلا يتناجى إثنان دون الثالث. (مالك ق عن ابن عمر)(أخرجه البخاري كتاب الاستئذان باب إذا كانوا أكثر من ثلاثة (8/80) ومسلم كتاب السلام رقم (37 و 38) ص). 24767- إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى رجلان دون الآخر حتى يختلطوا بالناس، فإن ذلك يحزنه. (حم ق (أخرجه البخاري كتاب الاستئذان باب إذا كانوا أكثر من ثلاثة (8/80) ومسلم كتاب السلام رقم (37 و 38) ص) ت ه عن ابن مسعود). 24768- إذا كان ثلاثة جميعا فلا يتناج اثنان دون الثالث. (حم عن أبي هريرة). 24769- لا يتناجى اثنان دون الثالث فإن ذلك يحزنه. (د عن ابن عمر). 24770- حق المسلم على المسلم خمس رد السلام وعيادة المريض واتباع الجنائز وإجابة الدعوة وتشميت العاطس. (ق عن أبي هريرة). 24771- حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه: وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته وإذا مرض فعده، وإذا مات فاتبعه. (خد م عن أبي هريرة). 24772- خمس من حق المسلم على المسلم: رد التحية، وإجابة الدعوة، وشهود الجنازة، وعيادة المريض، وتشميت العاطس إذا حمد الله. (ه عن أبي هريرة). 24773- للمسلم على المسلم ست بالمعروف: يسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، ويشمته إذا عطس، ويعوده إذا مرض، ويتبع جنازته ويحب له ما يحب لنفسه. (حم ت ه عن علي). 24774- خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز. (م عن أبي هريرة). 24775- للمسلم على المسلم أربع خلال: يشمته إذا عطس، ويجيبه إذا دعاه، ويشهده إذا مات، ويعوده إذا مرض. (حم ه ك عن أبي مسعود رضي الله عنه). 24776- للمؤمن على المؤمن ست خصال: يعوده إذا مرض، ويشهده إذا مات، ويجيبه إذا دعاه، ويسلم عليه إذا لقيه، ويشمته إذا عطس، وينصح له إذا غاب أو شهد. (ت (أخرجه الترمذي كتاب الأدب باب ما جاء في تشميث العاطس رقم (2737) وقال: حسن صحيح. ص) ن عن أبي هريرة). 24777- الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل. (د ت عن أبي هريرة). 24778- زر غبا تزدد حبا. (البزار، طس هب عن أبي هريرة؛ البزار طس عن أبي ذر؛ طب ك عن حبيب بن مسلمة الفهري، طب عن ابن عمرو؛ طس عن ابن عمر؛ خط عن عائشة). 24779- تنق وتوق. (الباوردي في المعرفة عن سنان). 24780- تنقه (تنقه وتوقه: رواه الطبراني بالنون، وقال: معناه تخير الصديق ثم احذره. وقال غيره: (تبقه) بالباء: أي أبق المال ولا تسرف في الإنفاق وتوق في الاكتساب ويقال: تبق بمعنى استبق، كالتقصي بمعنى الاستقصاء. النهاية [5/112] ب) وتوقه. (طب حل عن ابن عمر). 24781- أخبر تقله (تقله: وفي حديث أبي الدرداء (وجدت الناس اخبر تقله) القلى: البغض. يقال: قلاه يقليه قلى وقلى إذا أبغضه. النهاية [4/105] ب). (ع طب عد حل عن أبي الدرداء)(قال المناوي في فيض القدير (1/207) قال الزركشي سنده ضعيف وقال الهيثمي فيه أبو بكر بن أبي مريم وهو ضعيف. ص). 24782- أخوك البكري (أخوك البكري: بكسر الموحدة أي الذي ولده أبواك أولا وهذا على المبالغة في التحذير أي أخوك شقيقك خفه واحذر منه ولا تأمنه فضلا عن الأجنبي فالتحذير منه أبلغ، فأخوك مبتدأ والبكري نعته والخبر يخاف منه مقدرا وفيه اثبات الحذر واستعمال سوء الظن فيمن لم يتحقق فيه حسن السيرة. قال الديلمي: وهذه كلمة جاهلية تمثل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من الحكم والأمثال. فيض القدير [1/222] ب) ولا تأمنه. (طس عن عمر بن الخطاب) ([د] عن عمرو بن الفغواء)(سقط من عزو الحديث لفظ (د): وسيأتي الحديث برقم (24783) وهو في سنن أبي داود كتاب الأدب باب في الحذر من الناس رقم (4840) وقال المنذري: في إسناده محمد بن إسحاق بن يسار. ص). 24783- إذا هبطت بلاد قومه فاحذره، فإنه قد قال القائل: أخوك البكري ولا تأمنه. (حم، د عن عمرو بن الفغواء). مر عزو الحديث برقم [24782]. 24784- ما من عبد يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل. (م، (أخرجه مسلم كتاب الذكر والدعاء باب فضل الدعاء للمسلمين بظهر الغيب رقم (2732) ص) د عن أبي الدرداء). 24785- لا تصحب إلا مؤمنا، ولا يأكل طعامك إلا تقي. (حم د (أخرجه أبو داود كتاب الأدب باب من يؤمر أن يجالس رقم (4811) وقال المنذري: أخرجه الترمذي وقال: حسن غريب رقم (2395). وقال في إسناده موسى بن وردان وقد ضعفه بعضهم وقال بعضهم لا بأس به ورجح بعضهم في هذا الحديث الارسال. عون المعبود (13/179) ص) ت حب، ك عن أبي سعيد). 24786- لا تصحبن أحدا لا يرى لك من الفضل كمثل ما ترى له. (حل عن سهل بن سعد). 24787- ثلاث تصفين لك ود أخيك، تسلم عليه إذا لقيته، وتوسع له في المجلس وتدعوه بأحب أسمائه إليه. (طس، ك، هب عن عثمان بن طلحة الحجبي؛ هب عن عمر موقوفا).
|
